قصيدة/ صراخ احمد...الشاعرة/ ميادة كيلاني...المحررة ياسمينةالكاشف/ تحياتي.
قصيده بعنوان
صراخ أحمد /
………………………………… .
صرخ الطفل الوليد
وأبتاه… وأبتاه… وأبتاه
مات قبل أن يراني
رحل قبل أن يسمعني الآذان
أن يكبر في آذاني
أستشهد أبي
ما ذنبي يا حقوق الطفوله
أن أولد دون أب
أنا طفل اليتم
أنا من سيترعرع يتيما
كنبي محمد
ولد يتيما وعاش يتما
فاكرمه الله بالنبوه
ربي أني يتيما
قد سلبت حقوقي
من عدوا جبان
عدو لا يعرف الرحمه
ولدة يوم فقدت أبي
جأت للدنيا ولم أجد أبي
اختالته يد الغدر
طائرات عدو جبان
حقير نازي
يبكي محرقة هتلر
وهو هتلر الزمان
هو نازي العصر
أحمد طفل اليتم
احمد شهيد النفق
كم أحمد سيستشهد
وكم أحمد سيولد
يستشهد أحمد ويولد الف أحمد
نحن شعب الولادات
شعب الشهادات
شعب عشق الشهاده والحياه
نحن لك يا هتلر الزمان
يا نازي العصر
تاريخك أسود كوجهك
تاريخك مجازر كجندك
أنت يا صهيوني الجبان
أنت يا سيد العصر
سيدا على ملوك العهر والفجور
ولكن على شعبي هم أسياد عليك
هم ملوك عليك وأنت عبدا
أنت عبدا بين يديهم
عبدا عند أقدام أطفالهم
أيها الصهيوني الحقير
أحمد طفل اليتم
أنت رساله بعد أبيك
أنت التحرير القادم
عنواننا للنصر للأقصى
الله أكبر حتى تحرير الأقصى
بقلم مياده كيلاني
قصيده بعنوان
صراخ أحمد /
………………………………… .
صرخ الطفل الوليد
وأبتاه… وأبتاه… وأبتاه
مات قبل أن يراني
رحل قبل أن يسمعني الآذان
أن يكبر في آذاني
أستشهد أبي
ما ذنبي يا حقوق الطفوله
أن أولد دون أب
أنا طفل اليتم
أنا من سيترعرع يتيما
كنبي محمد
ولد يتيما وعاش يتما
فاكرمه الله بالنبوه
ربي أني يتيما
قد سلبت حقوقي
من عدوا جبان
عدو لا يعرف الرحمه
ولدة يوم فقدت أبي
جأت للدنيا ولم أجد أبي
اختالته يد الغدر
طائرات عدو جبان
حقير نازي
يبكي محرقة هتلر
وهو هتلر الزمان
هو نازي العصر
أحمد طفل اليتم
احمد شهيد النفق
كم أحمد سيستشهد
وكم أحمد سيولد
يستشهد أحمد ويولد الف أحمد
نحن شعب الولادات
شعب الشهادات
شعب عشق الشهاده والحياه
نحن لك يا هتلر الزمان
يا نازي العصر
تاريخك أسود كوجهك
تاريخك مجازر كجندك
أنت يا صهيوني الجبان
أنت يا سيد العصر
سيدا على ملوك العهر والفجور
ولكن على شعبي هم أسياد عليك
هم ملوك عليك وأنت عبدا
أنت عبدا بين يديهم
عبدا عند أقدام أطفالهم
أيها الصهيوني الحقير
أحمد طفل اليتم
أنت رساله بعد أبيك
أنت التحرير القادم
عنواننا للنصر للأقصى
الله أكبر حتى تحرير الأقصى
بقلم مياده كيلاني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق