الخميس، 5 نوفمبر 2015

... تبا للحنين. ... /// بقلم الأنيقة / فريــــــــــــــــدة /// مجلة ~ فيتارة القلم الذهبي

تبا للحنين. ...
وسحقا للإحتراق. ...
ومثكولة هي تلك الأشواق
وعلى قسوتك اللعنة! ؟
منحتك كلي
وبعضك لم تعطيني. .
ومن كونك لن أعلن أستقالتي!
هل رأيت يوما قمرا وشمسا في عناق! !!
هل سمعت أن جبلين كان لهما يوما لقاء
أعدك بالبقاء
وتعدني بالجفاء
فلا بقائي ينصفني
ولا جفائك يحضنني
ولا دمعة بعيني ترثيني
خذ كل شئ
وارحل أنت فما عاد شئ يعنيني
فوحده عنفواني قربك يكفيني!
أنت دائي. .دوائي ....ويقيني بالشقاء! !
‫#‏فريدة‬

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق