قصيدة/ خدني. ..الشاعر القدير/ ناصر منصور الحويطي. ..المحررة ياسمينةالكاشف / تحياتي.
(خـدعـتـنـى)
خدعتنى بكلامٍ معسـول***بهمـسٍ وشوقٍ مغـزول
فـؤادي متيـمــاً بـهـواها***ثَملاٌ بخـمـرها مَسطول
يغمُرني حضنها حـنـانـاً***غـريقـاً بـحُبهـا كـسول
أتـوارى فـي راحـتـيـهـا***بـين ذراعـيهـا معـزول
فـي جـنـتـي مـاذا أقـول***نـعـيـم مُـنـيـتي لا يزول
زال وتـبـدل الـمـفـعـول***بـأول خِـصاماً مـعـقـول
صارت كـأفـعـى بـسٌمها***تـصـول فحيحاً وتجـول
بــكــلامٍ دون الأفــعــال***بحديثهاً صـرت مذهـول
حديثٌ فـظ غـيـرمـقبول***إيـن الحُب مـن الـمسؤل
تـهـديــد ووعـيـد تـقـول***وأنا بصمـتي مـقـتــــول
أهــذة حـبـيـبـتي ناعـمة***الحِـس العـذراء الـبـتـول
خـدعتنى بكلامٍ معسـول***بهـمـسٍ وشـوقٍ مغـزول
هـي قالت هـيـا لنخـرج***قـلــت حـبـيـبـتي مشغول
للشاعر //نــاصــر مــنــصــورالحويطي
(خـدعـتـنـى)
خدعتنى بكلامٍ معسـول***بهمـسٍ وشوقٍ مغـزول
فـؤادي متيـمــاً بـهـواها***ثَملاٌ بخـمـرها مَسطول
يغمُرني حضنها حـنـانـاً***غـريقـاً بـحُبهـا كـسول
أتـوارى فـي راحـتـيـهـا***بـين ذراعـيهـا معـزول
فـي جـنـتـي مـاذا أقـول***نـعـيـم مُـنـيـتي لا يزول
زال وتـبـدل الـمـفـعـول***بـأول خِـصاماً مـعـقـول
صارت كـأفـعـى بـسٌمها***تـصـول فحيحاً وتجـول
بــكــلامٍ دون الأفــعــال***بحديثهاً صـرت مذهـول
حديثٌ فـظ غـيـرمـقبول***إيـن الحُب مـن الـمسؤل
تـهـديــد ووعـيـد تـقـول***وأنا بصمـتي مـقـتــــول
أهــذة حـبـيـبـتي ناعـمة***الحِـس العـذراء الـبـتـول
خـدعتنى بكلامٍ معسـول***بهـمـسٍ وشـوقٍ مغـزول
هـي قالت هـيـا لنخـرج***قـلــت حـبـيـبـتي مشغول
للشاعر //نــاصــر مــنــصــورالحويطي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق