ويسألني....هل لا زلت أذكره
وكيف لا إذ لست أنساه
فقد أمضيت عمرا في هواه
ومراد قلبي في الحياة رضاه
و رغم البعاد وطول السهاد
بقلبي وروحي. ألقاه
ولم أنسى
سماءًا قد أظلتنا
ودمعا قد سكبناه
ودربا في الهوى كنا.
على الأشواق..... مشيناه
حسبت البعد أنساني
وجدت الروح تلقاه
ولا زالت
صدى أنفاسه تطربني
وفي الأجفان سكناه
**********************
بقلمي. أمل صلاح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق